Scroll Top
من نحن
مجموعة شركات جيم
عقدين
من الإمتياز

تعود جذور مجموعة شركات جيم إلى عام 1998، حيث تم تأسيس شركة جيم  للإنشاءات والاستثمار العقاري في مصراتة، ليبيا. بدأنا رحلتنا من النمو والتنويع وتطورنا إلى شركة قابضة تمتلك ستة شركات تابعة.

اكتسبت مجموعة شركات جيم سمعة طيبة خلال العشرين عامًا الماضية في تقديم مشاريع متكاملة عالية الجودة وتعزيز العلاقات الدائمة مع عملائها المتنوعين في القطاعين العام والخاص. يعزى هذا المستوى النجاح غير المسبوق لرؤية استراتيجية واضحة، وخبرة واسعة، وفريق من المهنيين المتفانين.

0
شركات تابعة
0
مشروع
0
عميل
0
سنة من الخبرة

مجموعة شركات جيم

من المقاولات والبترول والنقل الثقيل وتجارة السيارات إلى الطاقة المتجددة، فإن اتساع معرفتنا وخبرتنا تمكننا من تقديم حلول متخصصة تلبي احتياجات عملائنا الفريدة وتتجاوز توقعاتهم.

6

شركات تابعة
تكرس مجموعة شركات جيم جهودها لتشكيل مجموعة قابضة رائدة تضم العديد من الشركات التابعة، كل منها متخصص في قطاعات متميزة.
الحاج محمد الزبتة
بناء إرث
مجموعة جيم

تبدأ قصة مجموعة شركات جيم مع الحاج محمد الزبتة، الذي لعب دورًا هامًا منذ اكتشافات النفط والغاز في ليبيا خلال خمسينيات القرن الماضي. تحت قيادته، ركزت أنشطة الشركة في البداية على البناء والنقل والمناولة والتموين.

إدراكًا للإمكانات الهائلة والفرص التي جلبتها هذه الاكتشافات، وضع المرحوم الحاج محمد الزبتة الأساس لما سيصبح مشروعًا متعدد الجوانب.

تحت قيادته الحكيمة، ركزت مجموعة جيم في البداية على القطاعات الحيوية مثل البناء والنقل الثقيل والتموين وتجارة وصيانة السيارات.

لم تلبي الأنشطة الأساسية لجيم الاحتياجات الفورية لصناعة النفط والغاز المتنامية فحسب، بل وأيضًا أسست سمعة المجموعة للموثوقية والتميز. على مر السنين، توسعت المجموعة في نطاق عملياتها ونوعيتها، دائمًا مسترشدة بالروح الريادية والقيم التي غرسها مؤسسها.

اليوم، تقف مجموعة جيم كدليل على الإرث الدائم للحاج محمد الزبتة ومساهماته في التنمية الاقتصادية لمدينة مصراتة بشكل خاص وليبيا بشكل عام.

مهمتنا

مجموعة شركات جيم مدفوعة بمهمة واضحة: تحقيق نتائج لا تشوبها شائبة من خلال السعي الدؤوب للتميز في كل جانب من جوانب أعمالنا. نحن نعطي الأولوية لتقديم خدمات ذات قيمة مضافة بأعلى مستويات الجودة مع ضمان الالتزام الصارم بمعايير السلامة والامتثال والمعايير البيئية.

رؤيتنا
طموحنا هو الصعود كشركة قابضة ذات مستوى عالمي من خلال تقديم نتائج غير عادية لعملائنا باستمرار، وتعزيز الوظائف المُرضية لموظفينا، وتوسيع خدماتنا إلى نطاق عالمي.
لماذا تختارنا؟

تقف مجموعة شركات جيم كمنارة للتميز عبر مجموعة متنوعة من القطاعات، وتقدم خبرة لا مثيل لها والابتكار مصممة لتلبية المتطلبات الفريدة لكل مشروع، سواء كانت محلية أو وطنية أو دولية في نطاقها.

العمل المبتكر
نحن نستفيد من الممارسات المتطورة والمستدامة لتعبئة الموارد بسرعة وتقديم حلول معقدة عبر مختلف قطاعات السوق. إن التزامنا بالابتكار يضمن اتباع أساليب التفكير المستقبلي في مواجهة التحديات الأكثر تعقيدًا.
التأثير العالمي
ببصمة عالمية، فإن قادتنا الإقليميين على دراية وثيقة بالتعقيدات الفريدة لكل منطقة نخدمها. هذه الخبرة المحلية، إلى جانب انتشارنا العالمي، تمكننا من تحقيق نتائج مؤثرة يتردد صداها على المستوى الإقليمي والدولي.
فريق من الخبراء
يضم فريقنا القيادي أفرادًا يتمتعون بالمعرفة بالقطاغات المختلفة والخبرة الوظيفية المتنوعة، مما يضمن استفادة كل مشروع من ثروة من المعرفة التقنية وسعة الحيلة.
الخبرة في مجال العمل
من المقاولات إلى تجارة السيارات، يتميز قادة قطاع السوق لدينا بالمعرفة والخبرة الواسعة، مما يضمن حلولاً مصممة خصيصًا تلبي احتياجاتك الخاصة بدقة وكفاءة.

تاريخ من
النمو و الابتكار

1998
سنة التأسيس
تأسيس شركة جيم للمقاولات العامة
2004
تجاوز ال 10 مليون دولار في تنفيذ مشاريع البناء
2006
تأسيس شركة الريم للنقل الثقيل
2007
تأسيس شركتين جيم لاستيراد وسائل النقل و جيم للخدمات التموينية
2008
شراكات استراتيجية في قطاع النفط والغاز
2009
توسعة في أسطول المركبات يأكثر من 100 مركبة وتطبيق نظام مراقبة الجودة المتقدم
2010
ارتفاع الإيرادات إلى 150 مليون دولار في المشاريع الكبرى
2012
تأسيس شركة جيم للخدمات النفطية
2016
إدراج 350 طنًا من الرافعات في أسطولنا
2018
معايير خدمة متميزة معتمدة من عملائنا
2020-2022
نمو هائل في أسطولنا برافعات بسعة 500 طن و250 طن
2023
تأسيس شركة جيم للطاقة
2024
توسيع مقرنا الرئيسي ليضم طموحاتنا المتنامية

حلول مستدامة

تلتزم مجموعة شركات جيم بالإشراف البيئي من خلال ممارسات البناء المستدامة. نهجنا يدمج التقنيات البيئية المتقدمة، والعمليات الموفرة للموارد، ومصادر المواد المسؤولة لتقليل الآثار البيئية. نحن لا نبني لهذا اليوم فحسب، بل نقوم بالهندسة لمواجهة تحديات الاستدامة في الغد.